بدورهم أشادوا أفراد الجالية الناظورية المقيمين بالخارج “بفيريا” والألعاب المتوفرة فيها، والتي تتيح للزوار خصوصا من الأطفال الاستمتاع بوقتهم.
وقالوا بأن الإصلاحات التي شهدتها مدينة الناظور، خصوصا على ضفاف بحيرة مارتشيكا، أضافت جمالية خاصة للمدينة وللموقع، مع توفر الأمن حيث يمكن اصطحاب الأطفال وركن السيارات بدون أية مخاوف.
وأضاف المتحدثون إلى أن أماكن الترفيه بالمدينة قليلة جدا، فعدا “فيريا” والكورنيش، ليس هناك أماكن ترفيه كثيرة يمكن الذهاب إليها داخل مدينة الناظور.
كما عبروا عن رغبتهم في إضافة أماكن ترفيهية أخرى في المدينة من أجل توفير فضاءات يمكن اصطحاب الأطفال إليها للاستمتاع بعطلتهم.