كما دعوا إلى إسقاط الجنسية الجزائرية عنه، مشيرين، إلى قام بتأسيس جمعيتين للمثليين والمسلمين في فرنسا، إضافة إلى أنه عضو في مجموعة من المنظمات الأخرى على المستوى الدولي.
وكان الإمام الجزائري المعني، قام بافتتاح أول مسجد للمثليين في فرنسا قبل سنوات عديدة، ناهيك عن مباركته الزواج الديني للمثليين من المسلمين.
وكان الإمام المثير للجدل، قام سنة 2012 بإصدار كتاب منحه عنوان القرآن والجنس، حيث ناقش فيه أطروحة دوكتوراه حول الإسلام والمثلية الجنسية، بالمدرسة العليا للعلوم الاجتماعية بباريس.