غير أن تردد “العشيقة” على المسجد باستمرار أثار شكوك الجيران والفضوليين، ليشرعوا في مراقبة إمام مسجدهم، والداخلات إلى المسجد.
ومكنت هذه المراقبة من ملاحظة خليلة الفقيه وهي تدخل إلى المسجد من الباب الذي يؤدي إلى بيت خليلها الإمام، خارج أوقات الصلاة.
وبعد تأكد الجيران من شروع الخليلين في ممارسة “العلاقة غي الشرعية” بعد تأخر العشيقة في الخروج، قاموا بإعلام السلطات لتحظر إلى عين المكان.
وقامت الشرطة بإلقاء القبض على الأمام متلبسا، لتقتاده إلى مركز الشرطة من أجل استكمال إجراءات التحقيق بتعليمات من النيابة العامة قبل إحالة ملفه على القضاء.