وأكد الإمام، أنه بريء من ما تم ترويجه، حيث تم الإفراج عليه مباشرة بعد الاستماع إليه من طرف الشرطة، داحضا كل الاتهامات التي تمسه في سمعته وشرفه معتبرا أن ما نشر عليه “زور وبهتان” ويقتضي التحري.
ودعا الإمام موضوع الحديث، إلى عدم المساس في عرضه والتحري قبل نشر واقعة تدخل الأمن الخاص وإعطائه تفسيرات غير حقيقة ولا تعدو أن تكون مجرد تخمينات لا أساس لها من الصحة.
وطالب المعني، برد الاعتبار له من خلال هذا الرد الذي يؤكد فيه أنه جميع التهم المنسوبة إليه واهية، والموضوع متعلق بسوء تفاهم عائلي مع سيدة من أقاربه ليس إلا.