كما زعم المذكور، في مجموعة من التصريحات الصحفية، أن زيارة دي ميستورا “كان مقررا لها زيارة المغرب بصفته الطرف الأول في النزاع وكذا زيارة الصحراء”.
وأضاف المتحدث، أن المغرب مسؤول عن عرقلة هذه الزيارة، وأنه حاول فرض شروط غير مقبولة بهدف منع ستافان دي مستورا من التواصل بشكل حر مع المجتمع المدني الصحراوي.
وتابع المسؤول الجزائري، أن وقوف المغرب أمام جهود المبعوث الأممي للصحراء، سيتم عرضه على أعضاء مجلس الأمن في الوقت المناسب.
وتواصل الجزائر، مهاجمتها للمغرب ووحدته الترابية، الأمر الذي يبين قصور دبلوماسيتها، وكون أن كل خرجاتها الإعلامية ناتجة عن هزائمها الدبلوماسية المتتالية.