وتابع ألباريس، أن هناك احترام متبادل وتعاون تتأسس عليهما العلاقات الجديدة بين المغرب وإسبانيا، كما أن هناك التزام من قبل الطرفين بالابتعاد عن اتخاذ القرارات الأحادية الجانب.
مشيرا، إلى أن هذه المرحلة الجديدة من العلاقات سيكون لها تأثير إيجابي على جزر الكناري.
وشدد المسؤول الإسباني، على أن التنسيق الثنائي في قضايا الهجرة السرية، وترسيم الحدود البحرية، سيتم بحضور أعضاء يمثلون جزر الكناري.
للإشارة، فإن الزيارة التي قام بها ألباريس يوم أمس الأربعاء إلى جزر الكناري، جاءت بعد المخاوف الموجودة في جزر الكناري، بخصوص عدم توصل إسبانيا إلى اتفاقيات لصالح جزر الكناري.