وسبق وأن طالب فاعلون جمعويون ومهتمون بالشأن الرياضي بالإقليم، بالإسراع بتطوير وإصلاح الملعب البلدي بالمدينة، وهو الموضوع الذي شغل في الآونة الأخيرة اهتمام الرأي العام، قبل أن يقوم المجلس الجماعي الحالي بتغطية مدرجات الملعب وإعادة تأهيلها.
وظل الملعب، الذي يحتضن جميع المباريات والتدريبات لفرق عديدة بالمدينة، يفتقد لمرافق وتجهيزات أساسية، بينما ارتفع عدد الفرق المتوافذة يوميا على المرفق للتدريب، أو للعب فيما تعاني فرق من جماعات نائية معاناة السفر نحو الملعب، في غياب ملاعب بترابها المحلي.
وذيلت النائبة فريدة خينيتي مراسلتها بـمساءلتها الوزير عن الاجراءات والتدابير التي ستتخذها الوزارة الوصية “الجديدة” لانجاز بنيات تحتية جديدة، خصوصا ملاعب كرة القدم على مستوى الناظور (المدينة) والجماعات المحيطة به.
أضافت المراسلة: “إضافة إلى غياب مطلق لملعب لكرة القدم على مستوى جماعة بني أنصار التي تتوفر على فريق محلي، ناهيك عن العديد من الفرق الكروية التي تمارس على الصعيد المحلي، ولا تتوفر على أية بنية تحتية رياضية.