وأضاف، إن اعتراض الحكومة على مشاريع خاصة بالوالدين قرار غير صائب، مستطردا: “الحمد لله جلالة الملك أنقذ الموقف وتدخل لإنصاف هذه الفئة”، مشيرا الى قرار تعميم التغطية الاجتماعية.
وواصل المسؤول نفسه، حملة انتقاده لرشيد الطالبي العالمي بعبارة “إذا سحب -العلمي- ذئبه سأسحب حماري”.
وسرعان ما ردت شبيبة حزب التجمع الوطني للأحرار، على انتقادات عبد الإله ابن كيران، حيث وصفته بأنه “واحد من زعماء الماضي”.
وأبدت شبيبة الأحرار في بلاغ لها، ما أسمته بـ: “استغرابها لمستوى الرداءة التي بلغها الخطاب السياسي لأحد زعماء الماضي الذي لازال ينهل من اللغة الشعبوية الغارقة في الانحطاط والمس بالحياة الشخصية للفرقاء السياسيين”.
وعلقت على تصريحات الرئيس الأسبق للحكومة قائلة بأن هذا الأخير ” يسيء للمؤسسة الدستورية التي كان يرأسها فضلا عن الإساءة للعمل السياسي ككل، وهي سابقة لم تشهدها بلادنا من قبل جميع رؤساء الحكومات السابقين الذين حافظوا على مكانتهم ومكانة هذه المؤسسة بعد انتهاء ولايتهم في تدبير الشأن العام”.