وكشف المصدر ذاته، على أن السيارات المسروقة، والتي تم الحجز عليها تحمل تراخيص مزورة.
وتابع البيان، أنه تم استغلال عملية مرحبا 2022 لتهريب السيارات من دول أوروبية عديدة إلى المغرب.
وأفاد المصدر، أن البحث لا يزال قائما على المتورطين الآخرين الذين يفترض أن يكون لهم يد في هذه النشاط الإجرامي.
هذا، وقد تم إخضاع المشتبه فيهما لتدابير الحراسة النظرية، في الوقت الذي تم فيه إعادة السيارات المحجوزة إلى الدول التي سرقت منها، وذلك بغية إعادتها لذويها.