جدير بالذكر، أن المغربي إبراهيم سعدون كان قد تم الحكم عليه بالإعدام من قبل محكمة تابعة لمقاتلي «دونيتسك»، إلى جانب بريطانيين إثنين.
ولا يزال الشاب المغربي والبريطانيين الآخرين، محتجزين لدى كيان لا يعترف به المغرب ولا تعترف به الأمم المتحدة كذلك.
وكان سعدون، وجه رسالة إلى أسرته في لقاء كانت قد أجرته معه قناة «روسيا اليوم»، أكد فيها لولديه بأنه بخير وأنه قام بما كان يريد فعله.
وحصل إبراهيم سعدون على الجنسية الأوكرانية، بعدما هاجر إليها لمتابعة دراسته، ليلتحق بالجيش لأوكرانيا وكان من بين جنود وحدة عسكرية تابعة للبحرية.