وأكد رباح على وجوب القيام بمراجعة للسياسة الفلاحية، وذلك من أجل الحد من الزراعات التي تستنزف بشكل كبير الفرشة المائية والعمل على تقنينها.
ولفت القيادي في البيجيدي، إلى أن الوضعية التي يعيشها المغرب حاليا، تستدعي حوارا مستعجلا وجماعيا وموضوعيا.
ووجه الوزير السابق تحذيرا من الآثار الوخيمة التي يمكن أن تنتج عن ندرة المياه، حيث شدد على أنه من غير الممكن المخاطرة بالحاضر والمستقبل.
وأشار نفس المصدر إلى وجود بدائل بدائل فلاحية واقتصادية وتجارية كثيرة بينت التجارب والدراسات على أنها أكثر مردودية على المستوى الاقتصادي والمالي والاقتصادي وكذا البيئي والاجتماعي.