أريفينو : 19 شتنبر 2022
أحداث الواقعة تدور بالناظور بحي إشوماي الأسرة مكونة من الأب و الأم و ثلاثة أبناء و الأسرة تشكو جيران السوء الذين فتحوا النوافذ بباب منزلها بطريقة غير قانونية و الأزبال و القاذورات مرتعها بباب الدار.
المشتكى منه حسب تصريحات الأسرة صاحب سوابق معروف بتجارته للمخدرات حيث يتخذ من جوار منزل السيدة سوقا لترويج سمومه القاتلة ليل نهار على مرأى و مسمع الأطفال الصغار و موائد القمار بالمحاذاة لجدار منزل الضحية.
و الأسرة المستكى منها متهمة بالتهجم على الأم ضربا و جرحا و تتسبب لها في عاهات ما زالت تعالجها متنقلة بين الناظور و وجدة.
الأب المشتكي تم الاعتداء عليه مرارا و الدماء تنهمر من وجهه دون أن يجد أذانا صاغية لشكواه.
الاخ الأصغر من العائلة المشتكى منها و الذي غادر السجن حديثا متهم بالاعتداء على الأبناء و أكبرهم قاصر ذي 11 عاما ..
أضف لذلك يتهم رب الأسرة بأنه شريك له في عملية نصب على مجموعة من السوريين في مبلغ 65 مليون سنتيم و يحاكم الأب ب 3 أشهر موقوفة التنفيذ رغم أنه لا علاقة للمعني بالأمر لا من قريب و لا من بعيد حسب تصريحات الاسرة المتضررة ..
الأسرة تعيش حسب تصريحاتها في رعب دائم و تخاف على أولادها الذين يذهبون للمدرسة .. خاصة أن هذه الأسرة برجالها و نسائها قاموا بالاعتداء عليهم كلهم دون أدنى سبب..
لذا يطالبون السلطات المعنية للاستماع لشكواهم و إنصافهم من هذا الطاغوت الذي يحيط بهم و يقود العائلة بأكملها للهلاك.