وحول فريق عملها قالت منال بأن أي منتوج لا بد له من فريق عمل متكامل يتفنن في الحياكة والتصميم على غرار رؤيتها لجمالية المنتوج.
وتلبي تصاميم عالوش أذواق كل الأعمار دون تمييز، في مزاوج منها بين الأصالة والمعاصرة حسب الطلب، عاملة على إنتاج التصاميم بكل أنواع الأثواب خصوصا الحريرية منها.
وتظل أزياء صاحبة البورتريه المسلط عليها الضوء اليوم، عنوانا للأصالة والهندام المغربي الريفي الملتزم، دون إغفال طلبات الزبناء مهما اختلفت.
هذا وتتذكر منال كيف عملت وفريقها في خوف من ظروف الجائحة، وحاولن ما أمكن تجنب العدوى، بارتداء الكمامات والتباعد دون توقف عن الإنتاج حسب الطلب.
وطيلة حوار شيق مع المصممة الناظورية قدمت رسائل هامة للزبناء والمصممين معا من أجل تجويد عملية الإنتاج في هذا المجال..
نشارككم الحوار كاملا ها هنا.