وحتى بالنسبة للراتب الشهري، فإنه وعلى عكس باقي الشركات التي كانت تؤدي الرواتب في وقتها، فإن الشركة الحالية تتأخر عن أداءها لأكثر من أسبوع حتى 12 يوم، كما حرموا من عطلتهم في الأعياد الوطنية والدينية.
وطالب العاملين بإرجاعهما إلى العمل، حتى لا يتشردا، هما وعائلاتهم التي لا معيل لها، وانتقدا صمت السلطات المحلية التي لم تكترث لوضعهما، وحالتهما بعد أن أصبحا عرضة للتشرد.
وطالب العاملين بإرجاعهما إلى العمل، حتى لا يتشردا، هما وعائلاتهم التي لا معيل لها، وانتقدا صمت السلطات المحلية التي لم تكترث لوضعهما، وحالتهما بعد أن أصبحا عرضة للتشرد.
وفيما يخص بحالة الطرد الثانية، التي جاءت بعد حوالي أسبوع من الوقفة الاحتجاجية التي نضمها عمال النظافة، حيث صرح بأن الطرد لا مبرر له سوى الانتقام والتخلص من العمال الذين أرادوا تأسيس فرع نقابة الاتحاد المغربي للشغل.
وأضاف أن المسؤول اتهمه بالضرب والجرح، ويهدده بالسجن بعدما طرده من العمل بعد 13 سنة من الاشتغال في قطاع النظافة.