وأمام هذا الوضع وجهت نائبة برلمانية عن الناظور، سؤالا كتابيا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، السيد شكيب بنموسى، حول تدهور حالة المعلب البلدي لكرة القدم بالناظور.
وجاء في السؤال الكتابي للنائبة البرلمانية: “تتوفر مدينة الناظور على ملعب بلدي لكرة القدم، تأسس منذ سنة 1945، وهو الملعب الذي تعرضت مختلف مرافقه للتدهور والتخريب، مما ينعكس سلبا، على أداء الفرق الكروية المحلية، ومنها فريق الفتح الرياضي الناظوري المتواجد بالقسم الأول ممتاز هواة، وفريق هلال الناظور المتواجد بالقسم الأول هواة، وفريق حسنية الناظور المتواجد بالقسم الممتاز، ثم عصبة اتحاد شباب الكيندي المتواجد بالقسم الأول عصبة”.
ويصرح لناظورسيتي فاعلون مدنيون، بأنه من غير المعقول في 2022 ولا زال الناظور بدون ملعب يليق بها، في ظل الطفرة الرياضية التي أصبحت تعرفها مؤخرا، والالقاب التي تسعى لحصدها.