وشدد النائب البرلماني، على أن القضاء على الفلاحة وجعل المنطقة السالف ذكرها إلى أحياء سكنية عشوائية، فيه خطورة كبيرة.
وأشار المصدر، إلى أن البناء غير القانوني أصبح يستهدف كذلك ملك الغير، وبشكل خاص ملك أفراد الجالية المقيمين بالخارج.
وقال البرلماني عن فريق التجمع الوطني للأحرار، “إن مشروعا تم بناؤه على عقار موجود بسكتور مسعود بلوك 20 بوعرك الناظور، تعود ملكيته إلى مواطن مغربي يقيم بالديار الألمانية”.
وأضاف محمادي توحتوح، أن المهاجر المذكور تقدم بشكايات عديدة لدى السلطات المحلية والإقليمية وأمام القنصلية المغربية بألمانيا، ملتمسا رفع الضرر الذي لحق به لكن دون جدوى، يورد البرلماني.