كما نوه الخبير المذكور، بالمبادرة التي أقدم عليها المغرب، معتبرا أن هذه الخطوة تشكل تقدما ملحوظا تحقق بفضل اتفاقات أبراهام.
وتابع المصدر، أن هذه الخطوة خلفت أثرا إيجابيا على الحياة اليومية للشعب الفلسطيني، ناهيك على أنها تمثل نجاحا دبلوماسيا كبيرا.
وشدد مدير وأحد مؤسسي مركز الأبحاث “آر سي كوميونيكيشنز”، الذي يوجد مقره بواشنطن، على أن قرار فتح المعبر الحدودي السالف ذكره في وجه الفلسطينيين، فيه نوع من الأمل في تحقيق تقدم ملموس بخصوص السلام الدائم في المنطقة.
يذكر أنه تم الإعلان الجمعة المنصرم، على فتح معبر اللنبي، بدون انقطاع والذي يعد المنفذ الوحيد للفلسطينيين، وذلك بعدما توسط المغرب والولايات المتحدة،