وينتمي كلا الوزيرين المرشحين لمغادرة الحكومة التي يترأسها أخنوش، إلى حزب الأصالة والمعاصرة.
وتقرر التعديل حسب المجلة عقب اجتماع سري بين رئيس الحكومة عزيز أخنوش، والمستشار الملكي فؤاد علي الهمة، في 5 غشت الجاري.
وتعرضت حكومة أخنوش للكثير من الانتقادات بسبب ارتفاع أسعار عدد من المواد الغذائية والخدمات والوقود، وهو ما أثار غضب فئات واسعة على الحكومة.
كما تسببت خرجات الوزيرين المذكورين بإثارة الكثير من الجدل، خصوصا وزير التعليم العالي الميراوي المتهم بخدمة الفرنكوفونية في المغرب بسبب ارتباطاته العلمية السابقة.