غير أن محكمة فرنسية قضت بأن الفتيات يجب أن يبقين في فرنسا حيث يعيش والدهما الملياردير، بعد أن ثبت لها أن السيدة كالانيو كانت عرضة لانهيارات عصبية، وأنها كانت تتعالج للتخلص من الإدمان على الكحول.
وقد عثرت الشرطة على جثة الأميرة السابقة التي نشأت في لوس أنجلوس داخل شقتها في مارابيا باسبانيا، وقالت المنظمة أنها كانت تعاني من اكتئاب بسبب قضية حضانة بناتها، وفضلاً عن ذلك شعرت بالصدمة بسبب وفاة صديقها المقرب الشيخ أحمد عشماوي داخل شقتها.
وكانت ابنتها هي السبب في العثور عليها جثة هامدة، حيث كانت تحاول الاتصال بوالدتها لمدة أربعة أيام دون أن تتلقى أي رد، لتتصل بالشرطة الإسبانية من باريس، فتوجهت الأخيرة إلى بيت السيدة كالانيو لتجدها جثة هامدة.
وقالت الصحافة الإسبانية أنه يعتقد أن لديها كحول و”مواد أخرى” في جسدها، ما يحيل إلى أنها ربما تناولت جرعة زائدة من المواد المخدرة.