ناظورسيتي: متابعة
عاد فصل الصيف وعادت معه مآسي حالات الغرق في شواطئ وسدود وديان المملكة، في صفوف الهاربين من لهيب الحرارة التي سجلت أرقاما قياسية في عدد من جهات وأقاليم المغرب.
وتعرض طفلين ينحدران من إقليم أزيلال للغرق في وادي بأحد منتجعات المنطقة، بعدما كانا يلهوان ويسبحان في مياهه للتخلص من درجات الحرارة المرتفعة.
ولا يتجاوز عمر الضحيتين، 14 و 17 عاما على التوالي، لتنطفئ شمعة حياتهما في عمر الزهور.