توجه الناخبون الفرنسيون، صباح اليوم الأحد إلى مكاتب الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية التي جرت دورتها الأولى يوم 12 يونيو الجاري.
ووفقا لما نقله موقع ”فرانس 24″ الإخباري، يتنافس المرشحون في هذا الاستحقاق من أجل نيل مقاعد الجمعية الوطنية، وعددها 577 مقعدا والتي تمثل الدوائر الانتخابية الفرنسية في كامل فرنسا، وقد بات هذا الاقتراع يجرى بعد أسابيع من الانتخابات الرئاسية بمقتضى قانون صدر عام 2001 كي تتزامن الفترة التشريعية مع الولاية الرئاسية.
وبحسب ذات المصدر، فقد بلغت نسبة المشاركة وفقا لوزارة الداخلية الفرنسية، في الدورة الثانية 18,99 بالمائة عند منتصف اليوم الأحد بتوقيت باريس.