ويؤكد هذا الهدف، على ضرورة عمل جميع المتدخلين في مجال التعليم، على تشجيع التمدرس المبكر بالتعليم الأولي.
ويروم الهدف الثاني من خارطة طريق الإصلاح، الارتقاء بمستوى التعلمات وتطويرها.
وركز وزير التربية الوطنية في هذا الإطار، على ترسيخ نموذج تربوي يقوم على التنوع والتجديد، والارتقاء بالتكوين، وإدماج الوسائل التربوية الحديثة في الممارسات التعليمية.
أما الهدف الثالث، فقد شدد على النهوض بالبيئة التعليمية لتعزيز تفتح التلميذات والتلاميذ من خلال توفير الفضاءات المكانية والإيقاعات الزمانية الملائمة.
ويهدف هذا المرتكز، إلى تمكين التلميذات والتلاميذ من تطوير المهارات الحياتية، من خلال مجموعة من الفضاءات التي تتيح لهم فرصة إبراز مواهبهم وصقلها من خلال تيسير الولوج لأنشطة التفتح الفني والأدبي والثقافي، وترسيخ قيم السلوك المدني والقيم الإيجابية داخل الوسط المدرسي.