هذا وقد حظيت الحملة الانتخابية التي قادها وكيل لائحة حزب الوردة إلى جانب مجموعة من المنتخبين والمحبين والمتعاطفين بترحيب ودعم كبيرين من الساكنة المحلية، الذين أكدوا على دعمهم اللامشروط له خلال هذه الاستحقاقات التي ستقام في 29 من شتنبر الجاري.
تجدر الإشارة إلى أن مرشح الاتحاد الإشتراكي هو سليل المستشار البرلماني عبد الله أشن، ويحظى ترشيحه بإشادة وترحيب واسعين من طرف ساكنة الإقليم، التي أعلنت بشكل مبكر دعمها ومساندتها له، آملا في أن يكون هو البديل الحقيقي للمعمرين السابقين.
ويعلق عدد كبير من ساكنة إقليم الدريوش أمالهم على الشاب يونس أشن لتمثيلهم، بعد أن أعلنوا دعمهم اللامشروط له من أجل إنهاء زمن المعمرين والشيوخ، الذين أغلقوا الأبواب في وجه الاطر والكفاءات الشابة