عينات مختلفة تلك التي تحدثت عبر مايكروطروطوار ناظورسيتي، حول مؤشر الثقة في المنتخبين وحالته اليوم بالناظور، واشترك المتحدثون في عبارات عدة من قبيل: :فقدنا الثقة ولن نعيد الكرة بالتصويت عليهم مرة أخرى”، “هم لم يبينوا شيئا مما وعدو بهفي الحملات” وغيرها من عبارات اليأس..
ووعد عدد من هؤلاء بأنه سيقاطع التصويت لاحقا إن كانت نتيجة تصويته السابق هكذا، بدون إحداث تغيير في مدينة الناظور والأوضاع الإجتماعي والتنموية.
وتوعد آخرون بتغيير اختياراتهم في الإنتخابات المقبلة، حيث لم يلحظ هؤلاء اي تغيير على مستوى الناظور، وظلت الطرقات والبنيات التحتية في معظم المناطق على حالها كما يرى هؤلاء.
ويتراجع مؤشر الثقة في الجهات المنتخبة كلما تراجعت المنجزات على أرض الواقع، وهذا ما يفسر السخط الجماعي الذي عبر عنه متحدثوا اليوم عبر الموقع.
شريحة أخرى تلوم أناسا ترى أنهم صوتوا بمقابل مادي في الناظور، وأغرقت المدينة في ضعف التسيير ومنتخبين عجز معظمهم عن تحقي التنمية البنياتية المنشودة.
آراء وأخرى على “ميكرو شيماء” تشاهدونها أدناه: