أريفينو : 22 ماي 2024.
عرفت الكلية المتعددة التخصصات يوم السبت الماضي 18 ماي 2024 تنظيم ندوة وطنية تحت عنوان” الدراسات النقدية في الأدب الأمازيغي رهان البناء وأسس التجديد” انطلاقا من الساعة 08:30 .
تخلت الندوة توقيع كتاب “صيغ المبني للمجهول في امازيغية الريف وكتاب نحو اللغة الأمازيغية” للدكتور جواد الزوبع، أستاذ جامعي لنفس الكلية في شعبة الدراسات الأمازيغية. كما عرفت أشغال الندوة أيضا تكريم الأستاذ محمد السعيدي المعروف بـ”سغوال” الباحث في اللغة والدراسات الأمازيغية.
وعودة إلى أشغال الندوة فقد عرفت ثلاث جلسات، كانت أولها بعنوان ” الأدب الأمازيغي والنقد، تم التطرق في مداخلتها الأولى التي كانت من طرف الأستاذة سميرة الرايس إلى ” les chants rifian ou l’image d’un société” في حين تدخل الأستاذ فريد امعضشو بموضوع تحت عنوان ” النقد الأدبي الأمازيغي بالمغرب قضايا واشكالات”، وكان موضوع” الادب الأمازيغي المكتوب بأمازيغية الريف ضرورة الولادة العسيرة ووثيرة التطور البطينة” عنوان المداخلة الثالثة من طرف الدكتور اليماني قسوح.
الجلسة الثانية كانت بعنوان ” اللغة والنقد الادبي، والادب السردي الامازيغي، افتتحها الدكتور سليمان البغدادي بمداخلة تحت عنوان “le récit court rifain écrit analyse thématique de l’imagination narratif les nouvelles « aman ibarcanen » M.amsbrid، تلتها مداخلة الأستاذة كريمة بوعلال باللغة الإسبانية بعنوان “Estudio comarativo de las expresiones fijas de la literature de tradicion oral : la advinanzas en espagnoy rifeno” حيث قامت بتحليل الألغاز كجنس ادبي ودراسته بالمقارنة بين الثقافة الإسبانية والريف. وكانت المداخلة الثالثة للأستاذ نجيب بوهراس الذي تحدث عن ” الإطار التاريخي للأدب المغربي المكتوب بأمازيغية الريف” تطرق إلى انتقال الادب الأمازيغي من الشفاهي إلى المكتوب، فيما تحدث الأستاذ عبد العزيز عدا عن ” النص الأدبي في الكتاب المدرسي لمادة اللغة الأمازيغية-قراءة تحليلية-ط، واختتمت الجلسة الثانية بمداخلة الأستاذة حكيمة أوشو تحدث فيها عن اول رواية تؤرخ لانتقال الادب الامازيغي في صنف الرواية من الشفاهية إلى الكتابة حيث عنونت مداخلتها ” L’intertextualié dans le roman amazigh- cas du roman(Askkif n inẓaḍn)de Ali IKEN.
الجلسة الأخيرة حملت عنوان “حفل توقيع إصدارات الأستاذ الباحث في اللسانيات الامازيغية جواد الزوبع (FPN)، عرفت الجلسة ثلاث جلسات، تحدث في مستهلها الأستاذ عبد الهادي أمحرف عن نحو اللغة الأمازيغية وأهميته في الانتاجات الاكاديمية، وتطرق بعده الأستاذ رشيد بلهادي إلى الإشكالات التي تعترض الكتابة باللغة الأمازيغية فيما يتعلق بالتقعيد. واختتمت الجلسة بمداخلة الدكتور جواد الزوبع تحدث فيها عن إصداراته الأخيرة، ودعى إلى البحث ودراسة الإشكالات المطروحة في اللسانيات، وأعطى امثلة عن بعض الظواهر والإشكالات العالقة.
وقد اختتمت الندوة بحفلة شاي على شرف الحاضرين.
إقرأ أيضا
– المغرب يقطع المياه عن الجزائر؟
-اجراءات ضريبية جديدة في المغرب لمحاصرة المتهربين؟
-اخبار سارة للمتقاعدين بالمغرب ابتداء من فاتح أبريل؟
50 مذكرة بحث
-هذه المدينة المغربية بين الأعلى إجراما في أفريقيا؟
“الدراسات النقدية في الأدب الأمازيغي رهان البناء وأسس التجديد” عنوان ندوة وطنية لماستر الدراسات النقدية في الادب الامازيغي بكلية الناظور
عرفت الكلية المتعددة التخصصات يوم السبت الماضي 18 ماي 2024 تنظيم ندوة وطنية تحت عنوان” الدراسات النقدية في الأدب الأمازيغي رهان البناء وأسس التجديد” انطلاقا من الساعة 08:30 .
تخلت الندوة توقيع كتاب “صيغ المبني للمجهول في امازيغية الريف وكتاب نحو اللغة الأمازيغية” للدكتور جواد الزوبع، أستاذ جامعي لنفس الكلية في شعبة الدراسات الأمازيغية. كما عرفت أشغال الندوة أيضا تكريم الأستاذ محمد السعيدي المعروف بـ”سغوال” الباحث في اللغة والدراسات الأمازيغية.
وعودة إلى أشغال الندوة فقد عرفت ثلاث جلسات، كانت أولها بعنوان ” الأدب الأمازيغي والنقد، تم التطرق في مداخلتها الأولى التي كانت من طرف الأستاذة سميرة الرايس إلى ” les chants rifian ou l’image d’un société” في حين تدخل الأستاذ فريد امعضشو بموضوع تحت عنوان ” النقد الأدبي الأمازيغي بالمغرب قضايا واشكالات”، وكان موضوع” الادب الأمازيغي المكتوب بأمازيغية الريف ضرورة الولادة العسيرة ووثيرة التطور البطينة” عنوان المداخلة الثالثة من طرف الدكتور اليماني قسوح.
الجلسة الثانية كانت بعنوان ” اللغة والنقد الادبي، والادب السردي الامازيغي، افتتحها الدكتور سليمان البغدادي بمداخلة تحت عنوان “le récit court rifain écrit analyse thématique de l’imagination narratif les nouvelles « aman ibarcanen » M.amsbrid، تلتها مداخلة الأستاذة كريمة بوعلال باللغة الإسبانية بعنوان “Estudio comarativo de las expresiones fijas de la literature de tradicion oral : la advinanzas en espagnoy rifeno” حيث قامت بتحليل الألغاز كجنس ادبي ودراسته بالمقارنة بين الثقافة الإسبانية والريف. وكانت المداخلة الثالثة للأستاذ نجيب بوهراس الذي تحدث عن ” الإطار التاريخي للأدب المغربي المكتوب بأمازيغية الريف” تطرق إلى انتقال الادب الأمازيغي من الشفاهي إلى المكتوب، فيما تحدث الأستاذ عبد العزيز عدا عن ” النص الأدبي في الكتاب المدرسي لمادة اللغة الأمازيغية-قراءة تحليلية-ط، واختتمت الجلسة الثانية بمداخلة الأستاذة حكيمة أوشو تحدث فيها عن اول رواية تؤرخ لانتقال الادب الامازيغي في صنف الرواية من الشفاهية إلى الكتابة حيث عنونت مداخلتها ” L’intertextualié dans le roman amazigh- cas du roman(Askkif n inẓaḍn)de Ali IKEN.
الجلسة الأخيرة حملت عنوان “حفل توقيع إصدارات الأستاذ الباحث في اللسانيات الامازيغية جواد الزوبع (FPN)، عرفت الجلسة ثلاث جلسات، تحدث في مستهلها الأستاذ عبد الهادي أمحرف عن نحو اللغة الأمازيغية وأهميته في الانتاجات الاكاديمية، وتطرق بعده الأستاذ رشيد بلهادي إلى الإشكالات التي تعترض الكتابة باللغة الأمازيغية فيما يتعلق بالتقعيد. واختتمت الجلسة بمداخلة الدكتور جواد الزوبع تحدث فيها عن إصداراته الأخيرة، ودعى إلى البحث ودراسة الإشكالات المطروحة في اللسانيات، وأعطى امثلة عن بعض الظواهر والإشكالات العالقة.
وقد اختتمت الندوة بحفلة شاي على شرف الحاضرين.