ناظورسيتي / تهنئة
ُفاز أحمد مركوش، عمدة مدينة أرنهيم الهولندية وابن منطقة بوجفار في الناظور، بجائزة سنوية تُمنح لشخصيات بارزة في هولندا. تُكرّم هذه الجائزة الأفراد الذين يظهرون تفانيًا في العمل ويساهمون في تعزيز التآخي بين مكونات المجتمع الهولندي. وقد اعتبر رعاة الجائزة أن مركوش يستحقها بفضل جهوده المستمرة لبناء مجتمع يتسم بالمساواة بين جميع المواطنين دون تمييز.
تحمل الجائزة اسم عمدة أمستردام السابق، الذي يُعتبر أحد رموز التواصل بين المواطنين. وقد تم الاتفاق بالإجماع على منح الجائزة لمركوش، الذي يتولى رئاسة مجلس المدينة منذ عام 2017. تكريمًا له، تم منحه الجائزة تقديرًا لقدراته في تعزيز ثقافة الحوار والاعتراف بالآخرين، مستندًا إلى خبراته كشرطي سابق ومعلم وسياسي بارع.
على الرغم من التحديات التي يواجهها العمدة، بما في ذلك التهديدات الموجهة لبعض زملائه، استطاع أحمد مركوش أن يحقق الأمن والأمان في المجتمع الهولندي، وذلك بفضل شجاعته كونه مواطن هولندي من أصول أمازيغية.
ُفاز أحمد مركوش، عمدة مدينة أرنهيم الهولندية وابن منطقة بوجفار في الناظور، بجائزة سنوية تُمنح لشخصيات بارزة في هولندا. تُكرّم هذه الجائزة الأفراد الذين يظهرون تفانيًا في العمل ويساهمون في تعزيز التآخي بين مكونات المجتمع الهولندي. وقد اعتبر رعاة الجائزة أن مركوش يستحقها بفضل جهوده المستمرة لبناء مجتمع يتسم بالمساواة بين جميع المواطنين دون تمييز.
تحمل الجائزة اسم عمدة أمستردام السابق، الذي يُعتبر أحد رموز التواصل بين المواطنين. وقد تم الاتفاق بالإجماع على منح الجائزة لمركوش، الذي يتولى رئاسة مجلس المدينة منذ عام 2017. تكريمًا له، تم منحه الجائزة تقديرًا لقدراته في تعزيز ثقافة الحوار والاعتراف بالآخرين، مستندًا إلى خبراته كشرطي سابق ومعلم وسياسي بارع.
على الرغم من التحديات التي يواجهها العمدة، بما في ذلك التهديدات الموجهة لبعض زملائه، استطاع أحمد مركوش أن يحقق الأمن والأمان في المجتمع الهولندي، وذلك بفضل شجاعته كونه مواطن هولندي من أصول أمازيغية.