و ذكر يومها مواطنون أن مولود أنثى الماعز غريب الشكل ويشبه كثيراً المخلوقات “الفضائية” التي تنسج قصصها في الافلام.
أما في الناظور، وقبل أسابيع قليلة من ورود هذا الخبر، فسجلت كاميرا مراقبة بمدينة أزغنغان تابعة لمنزل أحد أبناء الجالية في ديار المهجر، حركة غريبة لــ”مخلوقين” يسبحان في مياه ضحلة لإحدى الوديان العابرة للمدينة ذات الربط مع واد “أزواغ”، في فيديو توصل “ناظورسيتي” بنسخة منه.
وفي المشهد الغريب الذي تناقله رواد مواقع التواصل الاجتماعي منذ ليلة أمس بدا جليا قفز شيء ما يشبه جسد الإنسان نحو الوادي أسفل القنطرة المؤدية نحو حي الرويسي، وبدا أنا المخلوق يسبح، فيما تبعه مخلوق آخره فيه شبه بجسد سيدة ذات شعر طويل، دزن ظهور للأوجه.
ولم يجد المشاهدون للمقاطع تفسيرا مقنعا، حيث ذهب معظمهم للقول بأنها أجساد لا تعود لبني الإنسان، أو أنها أشباح ليل، في إشارة لجني.
وقال بعض المتداولين والمتناقلن للفيديو، بأن الأخير لا يعدو كونه فبركة، حيث تغيب السمات التقنية لفيديو كاميرا المراقبة في الشريط، من توقيت وطريقة تصوير، علاوة على كونه مموه بما يشبه مؤثرات صوتية مرعبة، وي كأنه مشهد تم إعداده للبث من أجل قناة معينة، لجلب المشاهدات، والبوز.