وطالب فغونسوا هولاند، بالعمل على إعادة إحياء شراكة مربحة للطرفين مع هذه المنطقة، مؤكدا على أن فرنسا لها مصير مشترك معها.
مسترسلا، وهو الأمر الذي يحتم على هذه الأخيرة وعلى أوروبا الالتفات نحوها والاهتمام بالتحديات التي تواجهها خاصة في مثل هذا الوقت المضطرب دوليا.
وقال الرئيس الفرنسي السابق في مقاله، “إن فرنسا تجمعها بالمغرب وباقي الدول المغاربية علاقات إنسانية، لما تضمه من مزيج من التاريخ والجغرافيا والتبادلات المتنوعة التي أسفرت عنها تيارات الهجرة”.
وذهب المصدر ذاته، إلى أنه يؤيد بقوة ما جاء به الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة عيد العرش، يوم 30 يوليوز الماضي، وذلك في في إشارة منه للرسالة التي قام الملك بتوجيهها إلى الجزائر.