وأضاف المصرحون في حديثهم لناظور سيتي، أنه على عكس السنوات الماضية، فقد تفاجأوا بالتحسن الكبير الذي شهدته عملية مرحبا لهذه السنة.
وأعربت المصادر ذاتها، عن إشادتها الواسعة بالتسهيلات التي منحت لهم في إطار هذه العملية، مبرزين، أن إجراءات الدخول كما إجراءات الخروج من ميناء بني أنصار كانت في غاية السهولة.
وأجمع المتحدثون، على أنه لم تكن هناك أية صعوبات أو عراقيل تذكر أثناء دخولهم التراب الوطني عن طريق ميناء بني أنصار، وكذلك عند خروجهم.
كما أشاد المسافرون بالجهود الكبيرة المبذولة من طرف السلطات العاملة بالميناء، وبدورها الكبير في إنجاح عملية مرحبا 2022.